أورام دبقية بصرية. وجود قريب من الدرجة الأولى مصاب بالورام الليفي العصبي النمط 1، مع اعتماد تشخيصه على المعايير المشار إليها سابقاً ما هي معالجة داء فون ريكلينغ هاوزن عند الأطفال أو الورام الليفي العصبي ؟ لا يوجد علاج شافي للأورام الليفية العصبية بشكلٍ نهائي يمكن للأورام العصبية الليفية التي تسبب ضعفاً أن تستأصل جراحياً. و لكن معظمها سوف ينكس.... الدكتور رضوان غزال MD, FAAP - عن كتاب مبادئ طب الأطفال: ترجمة د. عماد محمد زوكار - دار القدس للعلوم - دمشق- جميع الحقوق محفوظة - عيادة طب الأطفال - Copyright © - آخر تحديث 26/10/2019
اطلب الدعم الأكاديمي لأطفالك الذين يواجهون صعوبات في التعلم. الاستعداد لموعدك غالبًا ما ستُحال إلى طبيب متخصص في أمراض المخ والجهاز العصبي (طبيب مخ وأعصاب). ومن المستحسن بأن تكون مستعدًا تمامًا لزيارتك الطبية. وإليك بعض المعلومات لمساعدتك على الاستعداد لزيارتك، ومعرفة ما يمكن توقعه من طبيبك. ما يمكنك فعله اكتب قائمة بمشاكلك، مع ذكر وقت ملاحظتها للمرة الأولى. حضِّر التاريخ المرضي الكامل لك ولعائلتك إذا لم يكن موجودًا مسبقًا مع طبيبك. دوِّن معلوماتك الشخصية الأساسية، بما في ذلك أي ضغوطات كبرى تعرضت لها أو تغيُّرات حدثت في حياتك مؤخرًا. حضِّر قائمةً بجميع الأدوية، أو الفيتامينات أو المكملات الغذائية التي تتناولها أنت أو طفلك. أحضر صورًا لكل أفراد عائلتك -أحياءً ومتوفين- ممن لديهم المؤشرات المرضية والأعراض نفسها. دوّن الأسئلة التي ستطرحها على طبيبك. الوقت الذي تقضيه مع طبيبك محدود، وسيساعدك تحضير قائمة بالأسئلة على الاستفادة القصوى من زيارتك. رتّب أسئلتك من الأكثر إلى الأقل أهمية تحسبًا لنفاد الوقت. ومن الأسئلة الأساسية التي قد ترغب في طرحها على طبيبك عن الورام الليفي العصبي، ما يلي: ما نوع الورام الليفي العصبي الذي تشتبه به؟ ما الفحوصات التي تنصح بها؟ ما العلاجات المتوفرة؟ كيف ينبغي متابعة التغيرات التي قد تطرأ على الحالة؟ وبالإضافة إلى الأسئلة التي تحضّرها لكي تطرحها على طبيبك، لا تتردد في طرح المزيد من الأسئلة التي تخطر ببالك.
كما تتوجه الدراسات والأبحاث الأخرى حول العلاج الجيني واستبدال الجين المسؤول عن ظهور مرض الورم العصبي الليفي عند الأطفال. [مرجع] متابعة ومراقبة مريض الورم الليفي العصبي لأن الورم الليفي العصبي مرض يتطور تدريجيًا، وقد تظهر أي أعراض جديدة في أي لحظة لذا فإن متابعة الطفل ضرورية، وبذلك يجب التعاون من ما بين الأهل والأطباء بشكل سنوي على الأقل، ومراقبة العلامات الآتية: مراقبة الجلد وملاحظة وجود تصبغات أو تغيرات أو أورام جديدة. متابعة ضغط الدم بانتظام. مراقبة الطول والوزن بشكل منتظم. تقييم التطور السلوكي والقدرة على التعلم في المدرسة. ملاحظة وجود أي تغيرات في الجهاز الهيكلي والعضلي. الانتباه في حال ظهور علامات البلوغ المبكر. إجراء فحص شامل للعيون. من قبل د. غفران الجلخ - الخميس 29 نيسان 2021
dicksplaceinc.com, 2024 | Sitemap