دهانمو نمت في روما ، كنت أعاني من ألم شديد لدرجة أن معدتي خرجت على أي حال ، لقد أرضيته ، كان يتألم ، كنت مستاء للغاية من محسن ، ثم قال محسن ، سيكون الأمر صعبًا أولاً ، ثم سيكون طبيعيًا ، لكنني قلت إنني لست على استعداد لفعل ذلك مرة أخرى مع محسن. ذهب ليحصل على الكريم وأخبرني أن أضربه. لم يعد يؤلمني. أعدك إذا كان يؤلمني فلن أفعله على أي حال. أنا لست سعيدا جدا ، عاد حوالي دقيقتين أو ثلاث ، عندما رأيت أنه يسحب الماء من خصره. كان الجو حارا جدا. هذه القصة حقيقية ، أنا لا أكذب على الله ، أتمنى أن تكون ملل ، على الرغم من أنني لم أصفها بشكل جيد للغاية. التاريخ: يوليو 14، 2019
فاخفضي سقف توقعاتكِ، وأخرجي من رأسكِ أوهامَ المجتمع، وتحرَّي الدين والخلق والقبول الشكلي، وأول طارق لبابكِ تتوفر فيه هذه الصفات، توكلي على الله واقْبَلِيه. يبدو أن دائرتكِ الاجتماعية محدودة، حاولي توسيعها، وكوِّني صداقات، والتحقي بدور القرآن، وغيرها من الأنشطة النافعة، وصِلِي أرحامكِ، وتلطَّفي مع أهلكِ وأقاربكِ، فتُعرفي بين أهلكِ أو قبيلتكِ، ويَأْتِكِ نصيبُكِ بإذن الله، واعلمي أن الزوج والولد من الرزق لا حيلةَ فيهم، خذي بالأسباب التي لا تخسرين معها دينكِ ونفسكِ، ثم أوكلي الأمر لله، ليس معنى تأخر الرزق (المال) على إنسان أن يلجأ للسرقة للحصول عليه، فاجعلي معياركِ في الحكم على الناس قول ربكِ العلي: ﴿ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ﴾ [الحجرات: 13]. الشق الثاني من السؤال: هل التعارف عبر مواقع الزواج طريقة مناسبة أو لا؟ دعيني آخذ رأيكِ أنتِ: إحدى الفتيات الأجنبيات تحدثت مع أخيكِ، دون أي رباط بينهما من قرابة، أو جوار، أو زمالة، أو أي باب ربما يجلب التقارب بينهما - ولا أبيح ذلك - تحدثت معه حتى تطرَّقا للجماع بكل تفاصيله وحلاله وحرامه، لا، بل وجدتِها تبيح لأخيكِ ما حرمه الله في هذه العلاقة، ثم تسمح به بما أترفع عن ذكره مما ورد في رسالتكِ، وهو زنًا صريح.
السؤال: ♦ الملخص: فتاة ثلاثينية تعرفت عبر مواقع للزواج على رجل يستحل الجماع في الدبر، وعلى اطلاع كبير بأمور النساء، ويدعي أنه لم يجرب أيًّا منها قط، وهي تسأل: هل تكمل معه أو لا؟ ♦ التفاصيل: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
dicksplaceinc.com, 2024 | Sitemap