فالحمد لله الذي جعلنا مسلمين. هامش
الافتراض بأن من الاخرون أفقر منه واقل اسلاماً وديناً منه وان كل شخص عربي يودهم بالخير المفرط هوا يريد استغلالهم والانتفاع منهم التجاهل وقلة الاحترام وقلة القيمة واعتبارك غير موجود خاصة عند وجود سعوديين مع بعضهم ( اكثر شيء ازعجني جداً) الحساسية المفرطة جداً و ردة الفعل العنيفة عندما تخطأ ( بالهم مش طويل ابدا ابدا مع الاجنبي) انت صديقي وعزيزي انا امزح على دولتك وبلدك 24 ساعة بس انت مامسموحلك تمزح باي شيء يخص السعودية ابداً ولامسموحلك تتكلم عن ولا شيء
''' أتمنى أن تعرف أنني كنت طائشًا وأنني لا أعتقد أن رش عمال المزارع بالمبيدات الحشرية أمر جيد! لا ، كانت هذه مزحة عن سوء معاملة المهاجرين في الولايات المتحدة في الماضي والحاضر. هؤلاء الناس يطعموننا ومع ذلك فقد عوملوا ويعاملون بعدم احترام وسوء معاملة لا أعتقد أن الله سوف يشاء هذا سوء المعاملة. ''' Context Link Go1dfish undelete link unreddit undelete link Author: /u/calebismo
من سار مع العقل، وخالف طريق الهوى، ونظر إلى العواقب، أمكنه أن يتمتع من الدنيا والذكر الجميل، ويكون ذلك سببا لفوات مراده من اللذات. وبيان هذا من وجهين: أحدهما: إن مال إلى شهوات النكاح، وأكثر منها قل إلتذاذه وفنيت حرارته، وكان ذلك سببا في عدم مطلوبه منها. ومن إستعمل ذلك بمقدار ما يجيزه العقل، ويحتمله، كان إلتذاذه أكثر، لبعد ما بين الجماعين، وأمكنه التردد لبقاء الحرارة. وكذلك من غش في معاملته أو خان، فإنه لا يعامل فيفوته ربح المعاملة الدائمة لخيانته مرة. ولو عرف بالثقة دامت معاملة الناس له فزاد ربحه. الثاني: أنه من إتقى الله، وتشاغل بالعلم، أو تحقيق الزهد فتح له من المباحات ما يلتز به كثيرا. ومن تعاقد به الكسل عن العلم أو الهوى عن تحقيق الزهد لم يحصل له إلا اليسير من مراده. قال عز وجل: وألو استقاموا على الطريقة لأسقيناهم ماء غدقا.
انا اظن انه شي رائع ان الشعب خجول ولا يقطو الميانه، احسن شي صار هي التطبيقات الي يتعرفون فيها الناس، فما يصير احد يكلم احد مو موجود في التطبيق ولا وده يتعرف على احد. احب اروح المقاهي لحالي او مع صحباتي بس كذا نقعد نسولف نشوف الناس نشوف اخر العبايات اقرأ اشوي او اشتغل على جهازي وامشي
ثم إن صاحب المنشور حاول أن يجيب عن الاعتراض الذي طالما وجهناه إليهم قولا في مجتمعهم وكتابة في المنار، وهو أن كون الفداء هو الذي يحقق اتصاف الباري بالرحمة والعدل ( وزد هنا القداسة) يقتضي أن يكون الله تعالى قَبْلَ صلبِ المسيح غير عادل ولا رحيم ولا قدوس فهذه الصفات إنما حدثت له على رأيهم وإيمانهم منذ ألف وتسعمائة سنة تقريبًا، ولكن العقل يدل على أن صفاته تعالى كلها قديمة بقدمه وكذلك كتبهم فإن إبراهيم وولده ومن قبلهم من الأنبياء كانوا يقدسون الله تعالى ويصفونه بالرحمة والعدل، فهذه العقيدة ينقضها العقل والنقل. فقال في جوابه: ( إن الفداء وإن كان تم بعد خلق العالم بقرون فإن صاحبه وعد به من بدء العالم ورمز إليه بالقرابين فابتدأت أثماره تظهر من ذلك الحين) اهـ، ونقول في جواب الجواب: بخ بخ لهذه البراهين التي لا يقوى أحد على نقضها، بل يا أسفى على الفطرة البشرية التي يبلغ التقليد إلى هذه الغاية من إفسادها.
dicksplaceinc.com, 2024 | Sitemap