أسباب غير مرتبطة بالقلب: مثل الإصابة بمتلازمة الضائقة التنفسية الحادة، والجلطات الدموية، وإصابة الجهاز العصبي أو الدماغ، وإصابة الرئة بعد إزالة الجلطات منها، والعدوى الفيروسية، والالتهاب الرئوي، واستنشاق المواد السامّة، مثل: الأمونيا، والكلورين، واستنشاق الدخان المحتوي على مواد كيميائية، بالإضافة إلى الفشل الكلوي ممّا يسبّب تراكم السوائل في الجسم، وحوادث الغرق، والوجود في المناطق المرتفعة، مثل الجبال الأعلى من 2400 متر، أو كردّ فعل لتناول بعض الأدوية، مثل الأسبرين، أو المخدّرات، مثل: الكوكايين، والهيروين. تشخيص تراكم سوائل الرئة أفضل وسيلة لتأكيد تشخيص تراكم سوائل الرئة التصوير بالأشعّة السّينية للصدر، بالإضافة إلى مراجعة الأعراض التي يعاني منها المريض، والفحص الجسدي، وقياس مستوى الأكسجين في الدم باستخدام جهاز صغير يثبت على إصبع اليد، واختبار الدم لقياس مستوى الأكسجين وثاني أوكسيد الكربون في الدم، واختبار الدم لقياس مستوى بروتين BNP، الذي يرتفع في الدم عند الإصابة بالوذمة الرئوية المرتبطة بالقلب، وتخطيط كهربائية القلب، ومخطط صدى القلب Echo، وقسطرة الشريان الرئوي لقياس الضغط داخله. [٢] علاج تراكم سوائل الرئة أول خطوة لعلاج تراكم سوائل الرئة هي الأكسجين بواسطة القناع أو الكانيولا، حتى يعود مستواه في الدم إلى المستوى الطبيعي، ثم استخدام أدوية مختلفة تبعًا لسبب تراكم السوائل كالآتي: [٤] [٢] الأدوية المدرّة للبول، مثل الفوروسيميد؛ للتخلّص من السوائل المتراكمة في الرئة والجسم.
ابتداءً من ابدأ الان أطباء متميزون لهذا اليوم
dicksplaceinc.com, 2024 | Sitemap